ابتداءً من اليوم، يتشارك أكثر من 1,500 مؤثر محلي ودولي تجاربهم وأفكارهم في ملتقى «صُنّاع التأثير ImpaQ»، الذي أنطلقت فعالياته في قاعة ميادين بالدرعية، برعاية وزير الإعلام سلمان يوسف الدوسري. في عالم يمتلئ بالتحديات ويزدحم بالأرقام، يأتي الملتقى تحت شعار «إلهام يتخطى الأرقام» ليعيد تعريف مفهوم التأثير، ليس كأرقام وإحصاءات فقط، بل كقوة دافعة للتغيير الحقيقي في المجتمع. من خلال 14 مسارًا رئيسيًا تشمل الإعلام والذكاء الاصطناعي والصحة والفنون والبيئة، يجتمع المؤثرون وصنّاع القرار لتبادل الخبرات والابتكار في مجالات تمس حياتنا اليومية.
على مساحة تمتد لأكثر من 23 ألف متر مربع، يطرح الملتقى نقاشات حيوية عبر جلسات وورش عمل ومساحات إبداعية، مثل «مسرح الابتكار»، الذي يستكشف العلاقة بين الإنسان والذكاء الاصطناعي، و«مساحة التأثير»، التي تركز على التحولات الإعلامية، و«مساحة المعمل»، التي تُبرز الإبداع في الفنون والثقافة والتقنية، كما يُطلق الحدث أكثر من 50 إعلانًا واتفاقية جديدة تُظهر رؤية المملكة الطموحة كمنصة رائدة للإعلام الرقمي وصناعة المحتوى.
القيمة الحقيقية للملتقى تتجاوز ما يقدمه على الورق، إذ إنه يحتفي بالتجارب الإنسانية الملهمة التي تركت أثرًا يتجاوز الحدود الجغرافية، مثل قصص النجاح «من بروكلين إلى الدرعية»، و«من الفضاء إلى المدن الذكية». في عصر تزدحم فيه المنصات الرقمية بمحتوى غير مدروس، يقدم الملتقى نموذجًا مختلفًا لصناعة التأثير، حيث يتمحور حول الإلهام القائم على الإنجاز والمعرفة.
بالتعاون مع أكثر من 24 شريكًا محليًا ودوليًا، يسعى ملتقى صُنّاع التأثير إلى أن يصبح منصة لخلق رؤى جديدة وتحقيق تحول حقيقي في المجالات الإعلامية والاجتماعية والثقافية، مما يضع المملكة في صدارة الدول المؤثرة عالميًا.
على مساحة تمتد لأكثر من 23 ألف متر مربع، يطرح الملتقى نقاشات حيوية عبر جلسات وورش عمل ومساحات إبداعية، مثل «مسرح الابتكار»، الذي يستكشف العلاقة بين الإنسان والذكاء الاصطناعي، و«مساحة التأثير»، التي تركز على التحولات الإعلامية، و«مساحة المعمل»، التي تُبرز الإبداع في الفنون والثقافة والتقنية، كما يُطلق الحدث أكثر من 50 إعلانًا واتفاقية جديدة تُظهر رؤية المملكة الطموحة كمنصة رائدة للإعلام الرقمي وصناعة المحتوى.
القيمة الحقيقية للملتقى تتجاوز ما يقدمه على الورق، إذ إنه يحتفي بالتجارب الإنسانية الملهمة التي تركت أثرًا يتجاوز الحدود الجغرافية، مثل قصص النجاح «من بروكلين إلى الدرعية»، و«من الفضاء إلى المدن الذكية». في عصر تزدحم فيه المنصات الرقمية بمحتوى غير مدروس، يقدم الملتقى نموذجًا مختلفًا لصناعة التأثير، حيث يتمحور حول الإلهام القائم على الإنجاز والمعرفة.
بالتعاون مع أكثر من 24 شريكًا محليًا ودوليًا، يسعى ملتقى صُنّاع التأثير إلى أن يصبح منصة لخلق رؤى جديدة وتحقيق تحول حقيقي في المجالات الإعلامية والاجتماعية والثقافية، مما يضع المملكة في صدارة الدول المؤثرة عالميًا.