في السنوات الأخيرة، ازدادت شعبية حقن التنحيف مثل (أوزمبيك) و(ويغوفي)، التي تُستخدم لعلاج السمنة والسيطرة على الوزن، بفضل فعاليتها في كبح الشهية وتعزيز فقدان الوزن. ومع ذلك، تزايدت المخاوف حول سلامتها بعد تقارير طبية جديدة أفادت بارتباطها بأعراض جانبية خطيرة، كان أبرزها تأثيرها المحتمل على صحة البصر.
ووفقاً لتقرير نشرته منصة (24.ae)، حذر أطباء من أن عقاقير تحتوي على المادة الفعالة (سيماجلوتايد)، مثل أوزمبيك، قد تسبب مشكلات بصرية خطيرة تصل إلى فقدان البصر في بعض الحالات. وتشير الدراسات إلى أن هذه الأعراض قد تكون ناجمة عن تأثير العقار على تدفق الدم إلى العين أو تفاقم أمراض مثل السكري، الذي يُعتبر أحد عوامل الخطر المرتبطة بفقدان الرؤية.
حقن أوزمبيك ليست جديدة على قائمة الجدل، إذ ارتبط استخدامها سابقاً بأعراض مثل الغثيان والقيء واضطرابات الجهاز الهضمي. لكن إضافة البصر إلى قائمة المخاطر يثير قلقاً أكبر، خصوصاً مع تزايد استخدام هذه الحقن من قبل أشخاص لا يحتاجونها طبياً ويسعون فقط لفقدان الوزن.
ويؤكد الأطباء، على ضرورة استخدام هذه الحقن تحت إشراف طبي دقيق، خصوصاً للأشخاص الذين يعانون من أمراض أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكري. كما ينصح الخبراء بإجراء فحوصات دورية للعين خلال فترة العلاج، خصوصاً للأفراد المصابين باعتلال شبكية السكري، الذي يمكن أن يتفاقم مع استخدام هذه العقاقير.
ومع ازدياد شهرة هذه الحقن كحل سريع للتنحيف، أصبح استخدامها يتجاوز التوصيات الطبية، ما يزيد من مخاطر التعرض لمضاعفات خطيرة نتيجة الاستخدام العشوائي. وبينما تُعتبر حقن التنحيف مثل أوزمبيك فعّالة في بعض الحالات، إلا أن ظهور تقارير عن تأثيرها المحتمل على البصر يدعو إلى التريث وإعادة النظر في طريقة استخدامها.
قد تكون هذه التقارير دعوة للتأني، خصوصاً مع تزايد الحماس المحيط بعقاقير التنحيف، مما يطرح تساؤلات حول ضرورة توخي الحذر لتجنب مضاعفات قد تكون أشد خطورة من الوزن الزائد نفسه.
ووفقاً لتقرير نشرته منصة (24.ae)، حذر أطباء من أن عقاقير تحتوي على المادة الفعالة (سيماجلوتايد)، مثل أوزمبيك، قد تسبب مشكلات بصرية خطيرة تصل إلى فقدان البصر في بعض الحالات. وتشير الدراسات إلى أن هذه الأعراض قد تكون ناجمة عن تأثير العقار على تدفق الدم إلى العين أو تفاقم أمراض مثل السكري، الذي يُعتبر أحد عوامل الخطر المرتبطة بفقدان الرؤية.
حقن أوزمبيك ليست جديدة على قائمة الجدل، إذ ارتبط استخدامها سابقاً بأعراض مثل الغثيان والقيء واضطرابات الجهاز الهضمي. لكن إضافة البصر إلى قائمة المخاطر يثير قلقاً أكبر، خصوصاً مع تزايد استخدام هذه الحقن من قبل أشخاص لا يحتاجونها طبياً ويسعون فقط لفقدان الوزن.
ويؤكد الأطباء، على ضرورة استخدام هذه الحقن تحت إشراف طبي دقيق، خصوصاً للأشخاص الذين يعانون من أمراض أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكري. كما ينصح الخبراء بإجراء فحوصات دورية للعين خلال فترة العلاج، خصوصاً للأفراد المصابين باعتلال شبكية السكري، الذي يمكن أن يتفاقم مع استخدام هذه العقاقير.
ومع ازدياد شهرة هذه الحقن كحل سريع للتنحيف، أصبح استخدامها يتجاوز التوصيات الطبية، ما يزيد من مخاطر التعرض لمضاعفات خطيرة نتيجة الاستخدام العشوائي. وبينما تُعتبر حقن التنحيف مثل أوزمبيك فعّالة في بعض الحالات، إلا أن ظهور تقارير عن تأثيرها المحتمل على البصر يدعو إلى التريث وإعادة النظر في طريقة استخدامها.
قد تكون هذه التقارير دعوة للتأني، خصوصاً مع تزايد الحماس المحيط بعقاقير التنحيف، مما يطرح تساؤلات حول ضرورة توخي الحذر لتجنب مضاعفات قد تكون أشد خطورة من الوزن الزائد نفسه.