لم يكن خروج محلل قنوات بي إن سبورت المصري علاء صادق، شامتا ومستهزئا على خسارة المنتخب السعودي، وخلطه السياسة بالرياضة أمرا مستغربا، فمن ليس له خير لبلده ليس له خير لغيره.
علاء صادق الإخواني لم يسلم منه حتى المصريون أنفسهم، إذ احتضنه بيت الإخوان بالدوحة من خلال قنوات بي إن سبورت بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو 2013، وشمت فى حق النادي الأهلي المصري وجماهيره، بعد الهزيمة التي تلقاها أمام مونتيري المكسيكي، بخمسة أهداف مقابل هدف واحد، في بطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت في المغرب، كما أبدى سعادته، بضياع حلم تأهل المنتخب المصري إلى كأس العالم 2014 بالبرازيل، بعد الهزيمة التي تلقاها منتخب الفراعنة أمام غانا، بسداسية مقابل هدف واحد، في ذهاب الملحق الفاصل بالتصفيات الأفريقية المؤهلة للمونديال، والذي قال حينها «كانوا بيجهزوا لاحتفالات سياسية في الشوارع وينزل الفلول يغنوا تسلم الأيادي، ربنا أحبطهم، وغانا مرمطتنا واتشلت الأيادي».
وطرد صادق من قنوات عدة أبرزها قنوات (النهار) الفضائية، وقناة (مودرن سبورت)، إلا أنه وجد ترحيباً كبيراً من قنوات بي إن سبورت التي أتاحت له المجال ورحبت فيه ليظهر حقده على بلده عبر القناة القطرية.
وعُرف عن صادق، الذي ليس له من اسمه نصيب، المشاركة بفعالية مع جماعة الإخوان خلال تواجده بميدان رابعة العدوية ودعمه لجماعة الإخوان المسلمين، كما ذكر أن إشارة رابعة سوف تصبح على علم مصر قريبا، في إشارة إلى تمكن مؤيدي مرسي مرة أخرى من الوصول للحكم.
وهرب الإخواني المصري من مصر إلى بيت الإخوان في الدوحة بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو 2013، قبل أن يظهر على فضائية «الجزيرة مباشر مصر»، التي تبنت خطا معارضا للإطاحة بـ«الرئيس المنتخب عبدالفتاح السيسي»، ثم قدم برنامجًا رياضيًا على القناة، بعنوان «سياسة في رياضة».
علاء صادق الإخواني لم يسلم منه حتى المصريون أنفسهم، إذ احتضنه بيت الإخوان بالدوحة من خلال قنوات بي إن سبورت بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو 2013، وشمت فى حق النادي الأهلي المصري وجماهيره، بعد الهزيمة التي تلقاها أمام مونتيري المكسيكي، بخمسة أهداف مقابل هدف واحد، في بطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت في المغرب، كما أبدى سعادته، بضياع حلم تأهل المنتخب المصري إلى كأس العالم 2014 بالبرازيل، بعد الهزيمة التي تلقاها منتخب الفراعنة أمام غانا، بسداسية مقابل هدف واحد، في ذهاب الملحق الفاصل بالتصفيات الأفريقية المؤهلة للمونديال، والذي قال حينها «كانوا بيجهزوا لاحتفالات سياسية في الشوارع وينزل الفلول يغنوا تسلم الأيادي، ربنا أحبطهم، وغانا مرمطتنا واتشلت الأيادي».
وطرد صادق من قنوات عدة أبرزها قنوات (النهار) الفضائية، وقناة (مودرن سبورت)، إلا أنه وجد ترحيباً كبيراً من قنوات بي إن سبورت التي أتاحت له المجال ورحبت فيه ليظهر حقده على بلده عبر القناة القطرية.
وعُرف عن صادق، الذي ليس له من اسمه نصيب، المشاركة بفعالية مع جماعة الإخوان خلال تواجده بميدان رابعة العدوية ودعمه لجماعة الإخوان المسلمين، كما ذكر أن إشارة رابعة سوف تصبح على علم مصر قريبا، في إشارة إلى تمكن مؤيدي مرسي مرة أخرى من الوصول للحكم.
وهرب الإخواني المصري من مصر إلى بيت الإخوان في الدوحة بعد الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو 2013، قبل أن يظهر على فضائية «الجزيرة مباشر مصر»، التي تبنت خطا معارضا للإطاحة بـ«الرئيس المنتخب عبدالفتاح السيسي»، ثم قدم برنامجًا رياضيًا على القناة، بعنوان «سياسة في رياضة».