استهجن كثير من المغردين في وسائل التواصل الاجتماعي الأسلوب الرخيص الذي تلعبها قناة ben sport ومرتزقتهم الذين انكشفوا أمام الرأي العام من خلال أسلوبهم الرخيص في انتقادهم للمنتخب السعودي بالمسؤلين عن الرياضية والسعودية وأسلوب الحوار الذي ينم عن الحقد والكراهية وسقطوا في وحل مستنقع عزمي بشارة.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي هجوم كاسح على الثلاثي (هشام الخلصى وعلاء صادق وجمال سيطيفي ) وأن هؤلاء الثلاثة لا يمثلون بلادهم بل يمثلوا توجة خلايا عزمي بشارة وتنظيم الحمدين واستغلال الرياضة بالسياسة بعد فشلهم للتأثير على الشارع العربي مما كان له أثر عكسي على مصداقية القناة وانكشاف كل الاقنعة والزيف الذي على حد قولهم المصداقية.
وكان للنقاد والرياضيين أراء في بعض هؤلاء المرتزقة الذين خرجوا من بلادهم مطرودين، أمثال علاء صادق، الذي خرج بعد الثورة وأصبح يهاجم بلاده، وقال له رئيس نادي الزمالك مرتضي منصور: إن كنت رجلا عد إلي مصر وأكد أنه سبق أن طرده من مكتبه بعد رفضة سمسرة لإحدي المؤسسات في نادي الزمالك وهددة في حالة العودة أنه سيعلقه بين رجليه.
بينما أكد الاعلامي والمعلق محمد البكر أن علاء صادق حاول أن يعمل في الصحف السعودية ولم يجد مجال وكان معلق فاشل في قنوات art خلال كأس العالم لينتهى به المطاف في قناة الفتنة التي تحتضن مثل هولاء