فشلت الأرجنتين لأول مرة منذ 28 عاما في تحقيق انتصار في أول مباراة لها بكأس العالم، بعد أن سقطت في فخ التعادل أمام الوافد الجديد للمونديال أيسلندا بهدف لمثله، في افتتاحية الجولة الرابعة في المباراة التي استضافتها أتكريت أرينا.
وافتتح مهاجم مانشيستر سيتي التسجيل لراقصي التانغو في الدقيقة (19) من تسديدة قوية داخل منطقة الجزاء، لكن سرعان ما تعادل أيسلندا بأول هدف له في كأس العالم من ألفريد فينبوغاسون بعد 4 دقائق عقب دربكة داخل منطقة الجزاء.
وشهدت المباراة إهدار الأرجنتيني ليونيل ميسي، ركلة جزاء، بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء، في الدقيقة 62 بعد تدخل على سيرجيو أجويرو، ولكن رجل المباراة الأول هالدرسون حارس مرمى المنتخب الأيسلندي تصدى لها.
وبات ميسي، صاحب أول ركلة جزاء مهدرة في النسخة الحالية من المونديال، بينما يبقى غريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، صاحب أول ركلة مسجلة في هذه النسخة. ورغم دفع سامبولي بأوراقه الـ3 بانيغا وبافون وهيغوايين، إلا أنه فشل أمام فريق منظم ومتكتل بالخلف ومن خلفه حارس مميز ليطلق الحكم البولندي صافرة النهاية بتعادل مخيب لآمال الأرجنتينيين ومفرح للأيسلنديين، الذين يشاركون للمرة الأولى في المونديال كأصغر دولة، إذ لم يتجاوز عدد سكانها (350) ألف نسمة.
وافتتح مهاجم مانشيستر سيتي التسجيل لراقصي التانغو في الدقيقة (19) من تسديدة قوية داخل منطقة الجزاء، لكن سرعان ما تعادل أيسلندا بأول هدف له في كأس العالم من ألفريد فينبوغاسون بعد 4 دقائق عقب دربكة داخل منطقة الجزاء.
وشهدت المباراة إهدار الأرجنتيني ليونيل ميسي، ركلة جزاء، بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء، في الدقيقة 62 بعد تدخل على سيرجيو أجويرو، ولكن رجل المباراة الأول هالدرسون حارس مرمى المنتخب الأيسلندي تصدى لها.
وبات ميسي، صاحب أول ركلة جزاء مهدرة في النسخة الحالية من المونديال، بينما يبقى غريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، صاحب أول ركلة مسجلة في هذه النسخة. ورغم دفع سامبولي بأوراقه الـ3 بانيغا وبافون وهيغوايين، إلا أنه فشل أمام فريق منظم ومتكتل بالخلف ومن خلفه حارس مميز ليطلق الحكم البولندي صافرة النهاية بتعادل مخيب لآمال الأرجنتينيين ومفرح للأيسلنديين، الذين يشاركون للمرة الأولى في المونديال كأصغر دولة، إذ لم يتجاوز عدد سكانها (350) ألف نسمة.