تسعى روسيا لحجز أولى بطاقات دور الـ(16) عندما تلتقي المنتخب المصري مساء اليوم على ملعب سان بطرسبرغ، ضمن المجموعة الأولى في كأس العالم، اليوم (الثلاثاء).
وتدخل روسيا اللقاء منتشية، بعدما سجلت أهدافا أكثر في مباراتها الأولى بكأس العالم أمام السعودية (خمسة أهداف) من التي سجلتها طيلة النسخة الماضية بالبرازيل 2014، حيث أحرز الفريق هدفين في ثلاث مباريات في دور المجموعات.
وستتأثر روسيا بغياب لاعب الوسط المبدع آلان جاجويف الذي أصيب في مباراة الافتتاح، حيث خرج في الشوط الأول وشارك بدلا منه دينيس تشيرشيف الذي تمسك بالفرصة سريعا وسجل ثنائية رائعة.
في المقابل فإن المنتخب المصري يسعى لتحقيق أول انتصار له في تاريخ مشاركاته بكأس العالم، إذ شارك من قبل في نسختي (1934) و(1990)، لكنه لم يحقق حتى الآن أي انتصار في خمس محاولات، إذ خسر ثلاث مرات، بينها الهزيمة 1-صفر أمام أوروغواي، يوم الجمعة الماضي في ثالث مشاركاته وتعادل مرتين
وسيدعم تشكيلة كوبر عودة هداف الفريق الأول محمد صلاح الذي كان في دكة البدلاء في مباراة الأوروغواي بعد تعافيه الكامل من الإصابة.
وسجل المهاجم محمد صلاح، المتوقع مشاركته في المباراة من البداية، عقب تعافيه من إصابة في كتفه، 71% من أهداف منتخب بلاده خلال التصفيات.
وتنفس الأرجنتيني كوبر الصعداء بعد تشافي محور ارتكاز الفريق طارق حامد من الإصابة التي لحقت به في مباراة الأوروغواي السابقة،
وكانت مصر قريبة من كسب نقطة ثمينة من الأوروغواي، في أول مشاركة لها في نهائيات كأس العالم منذ عام 1990، لكن هدف خوسيه خيمينيز في الدقيقة 90 من المباراة، خيب آمال الفراعنة، وفي حال خسارة مصر فهذا يعني مغادرتها البطولة بشكل رسمي.
وقال مدرب الفريق، هكتور كوبر، بعد المباراة: «محمد صلاح مهم جدا لنا، لا أحد ينكر ذلك، ولكن لابد أن يكون لنا فريق جيد. ولدينا فريق جيد».
وأضاف: «لو كان محمد صلاح في الميدان، لكانت نتيجة المباراة مختلفة ربما. لكن لا أحد يجزم بذلك. أردنا تجنب المجازفة في هذه المباراة، واعتقد أنه سيكون جاهزا في المباراة التالية».
وسيساعد صلاح تقدم قلبي دفاع المنتخب الروسي في العمر، إذ يعتمد المدير الفني للمنتخب الروسي ستانيسلاف تشيرتشيسوف على المدافيعن سيرجي إجناشفيتش (38 عاما) وإلى جواره يوري جيركوف (34 عاما) وفي حال الدفع بهذا الثنائي قد يستفيد صلاح ورفاقه من ذلك.
وتدخل روسيا اللقاء منتشية، بعدما سجلت أهدافا أكثر في مباراتها الأولى بكأس العالم أمام السعودية (خمسة أهداف) من التي سجلتها طيلة النسخة الماضية بالبرازيل 2014، حيث أحرز الفريق هدفين في ثلاث مباريات في دور المجموعات.
وستتأثر روسيا بغياب لاعب الوسط المبدع آلان جاجويف الذي أصيب في مباراة الافتتاح، حيث خرج في الشوط الأول وشارك بدلا منه دينيس تشيرشيف الذي تمسك بالفرصة سريعا وسجل ثنائية رائعة.
في المقابل فإن المنتخب المصري يسعى لتحقيق أول انتصار له في تاريخ مشاركاته بكأس العالم، إذ شارك من قبل في نسختي (1934) و(1990)، لكنه لم يحقق حتى الآن أي انتصار في خمس محاولات، إذ خسر ثلاث مرات، بينها الهزيمة 1-صفر أمام أوروغواي، يوم الجمعة الماضي في ثالث مشاركاته وتعادل مرتين
وسيدعم تشكيلة كوبر عودة هداف الفريق الأول محمد صلاح الذي كان في دكة البدلاء في مباراة الأوروغواي بعد تعافيه الكامل من الإصابة.
وسجل المهاجم محمد صلاح، المتوقع مشاركته في المباراة من البداية، عقب تعافيه من إصابة في كتفه، 71% من أهداف منتخب بلاده خلال التصفيات.
وتنفس الأرجنتيني كوبر الصعداء بعد تشافي محور ارتكاز الفريق طارق حامد من الإصابة التي لحقت به في مباراة الأوروغواي السابقة،
وكانت مصر قريبة من كسب نقطة ثمينة من الأوروغواي، في أول مشاركة لها في نهائيات كأس العالم منذ عام 1990، لكن هدف خوسيه خيمينيز في الدقيقة 90 من المباراة، خيب آمال الفراعنة، وفي حال خسارة مصر فهذا يعني مغادرتها البطولة بشكل رسمي.
وقال مدرب الفريق، هكتور كوبر، بعد المباراة: «محمد صلاح مهم جدا لنا، لا أحد ينكر ذلك، ولكن لابد أن يكون لنا فريق جيد. ولدينا فريق جيد».
وأضاف: «لو كان محمد صلاح في الميدان، لكانت نتيجة المباراة مختلفة ربما. لكن لا أحد يجزم بذلك. أردنا تجنب المجازفة في هذه المباراة، واعتقد أنه سيكون جاهزا في المباراة التالية».
وسيساعد صلاح تقدم قلبي دفاع المنتخب الروسي في العمر، إذ يعتمد المدير الفني للمنتخب الروسي ستانيسلاف تشيرتشيسوف على المدافيعن سيرجي إجناشفيتش (38 عاما) وإلى جواره يوري جيركوف (34 عاما) وفي حال الدفع بهذا الثنائي قد يستفيد صلاح ورفاقه من ذلك.