تغافل الإعلاميون عن ذكر رابع افْتُضِح أمره أثناء الاستديو التحليلي الموجَّه الخاص بالقناة المُسيسة بي إن سبورت، بعد تَعثُّر المنتخب السعودي في أولى مواجهاته في كأس العالم، في وقت كان يُتابع فيه جمهور دويلة شرق سلوى إعادة لمباريات دوري المظاليم بين المرخية والخريطيات، وقد دفعوا المليارات للتجنيس على دوري شبهه الكابتن محمد بركات بالدورات الرمضانية بعد مدحه للدوريين السعودي والمصري (لعب للأهلي السعودي والأهلي المصري والعربي في دوري المظاليم) إذ ارتفع نعيق فتحي المولودي بقدر ما دُفع له، وهو الذي أهمله الزملاء باعتباره من سقط المتاع وجميعهم سقط (شحيح الخلصي، علاء كذاب، قبيح سطيفي). وكذا تأخر الحديث فيه لم يكن سوى لضآلة شأنه بقدر صغر الدويلة القابع فيها.
وكان فتحي قد سبق أن تم إيقافه عن ممارسة المحاماة، من مجلس الفرع الجهوي للمحامين بالجمهورية التونسية بحسب القانون الداخلي المنظم للمحاماة، بتهمة الإشهار المبالغ فيه والتشهير وكشفه لملفات موكليه وإساءته لزملائه المحامين.
فمن تكون هذه أخلاقه مع مواطنيه في مهنته الأساسية هل يمكن أن يُسمع لهرطقاته وسقطاته؟.
وكان فتحي قد سبق أن تم إيقافه عن ممارسة المحاماة، من مجلس الفرع الجهوي للمحامين بالجمهورية التونسية بحسب القانون الداخلي المنظم للمحاماة، بتهمة الإشهار المبالغ فيه والتشهير وكشفه لملفات موكليه وإساءته لزملائه المحامين.
فمن تكون هذه أخلاقه مع مواطنيه في مهنته الأساسية هل يمكن أن يُسمع لهرطقاته وسقطاته؟.