يسعى منتخب آيسلندا إلى مواصلة المفاجآت التي لم يبدأها فقط في المونديال الحالي، بل ظهرت في كأس الأمم الأوروبية الماضية قبل عامين بالوصول إلى دور 8، وهو يلتقي نظيره منتخب كرواتيا متصدر المجموعة الرابعة في ختام مباريات دوري المجموعات ضمن منافسات كأس العالم بروسيا مساء اليوم الثلاثاء على ملعب روستوف أرينا.
وستكون آيسلندا بحاجة لخطة لعب جديدة ذات نزعة هجومية، إضافة لتعويلها على مهارات نجمها الموهوب غيلفي سيغوردسون، للفوز على كرواتيا المتألقة، لتبقي على آمالها في النهائيات. ويلعب منتخب آيسلندا كرة دفاعية بحتة مع المدير الفني هيمير هاليغيرميسون، معتمداً على طريقة 4-4-1-1 مع سرعة التحوّل بين الدفاع والهجوم في الكرات المعاكسة، مع دور ضابط الإيقاع سيغريدسون بجانب المهاجم ألفريد فينبغاسون.
وتحتاج آيسلندا للفوز بأكثر من هدفين، شريطة أن تنتهي مباراة الأرجنتين ونيجيريا بالتعادل أو فوز منتخب الأرجنتين بأقل من هدفين.
في المقابل، تدخل كرواتيا وهي متصدرة المجموعة، بعد فوزها بأول لقاءين على نيجيريا بهدفين نظيفين، ثم تحقيق أكبر المفاجآت بفوزها العريض على المنتخب الأرجنتيني بثلاثية نظيفة بفضل الثنائي مودريتش وراكديتش.
ويكفي كرواتيا التعادل لضمان صدارة المجموعة الرابعة، بعد الوصول إلى دور الـ16 بكأس العالم، لأول مرة منذ 1998، ويأمل فريق المدرب زلاتكو داليتش في السير على خطى المنتخب السابق الذي احتل المركز الثالث في فرنسا.
وأخفقت كرواتيا في العبور من دور المجموعات في 2002 و2006 ولم تتأهل إلى نهائيات 2010 بينما خرجت مبكرا قبل 4 سنوات، ويعد الفوز 3/0 على ألمانيا في ليون هو الأهم في تاريخ كرة القدم الكرواتية رغم أن الفوز بالنتيجة ذاتها الأسبوع الماضي على رفاق ليونيل ميسي في تشكيلة الأرجنتين دفع البعض للحديث عن إمكانية تكرار الإنجاز السابق.
وستكون آيسلندا بحاجة لخطة لعب جديدة ذات نزعة هجومية، إضافة لتعويلها على مهارات نجمها الموهوب غيلفي سيغوردسون، للفوز على كرواتيا المتألقة، لتبقي على آمالها في النهائيات. ويلعب منتخب آيسلندا كرة دفاعية بحتة مع المدير الفني هيمير هاليغيرميسون، معتمداً على طريقة 4-4-1-1 مع سرعة التحوّل بين الدفاع والهجوم في الكرات المعاكسة، مع دور ضابط الإيقاع سيغريدسون بجانب المهاجم ألفريد فينبغاسون.
وتحتاج آيسلندا للفوز بأكثر من هدفين، شريطة أن تنتهي مباراة الأرجنتين ونيجيريا بالتعادل أو فوز منتخب الأرجنتين بأقل من هدفين.
في المقابل، تدخل كرواتيا وهي متصدرة المجموعة، بعد فوزها بأول لقاءين على نيجيريا بهدفين نظيفين، ثم تحقيق أكبر المفاجآت بفوزها العريض على المنتخب الأرجنتيني بثلاثية نظيفة بفضل الثنائي مودريتش وراكديتش.
ويكفي كرواتيا التعادل لضمان صدارة المجموعة الرابعة، بعد الوصول إلى دور الـ16 بكأس العالم، لأول مرة منذ 1998، ويأمل فريق المدرب زلاتكو داليتش في السير على خطى المنتخب السابق الذي احتل المركز الثالث في فرنسا.
وأخفقت كرواتيا في العبور من دور المجموعات في 2002 و2006 ولم تتأهل إلى نهائيات 2010 بينما خرجت مبكرا قبل 4 سنوات، ويعد الفوز 3/0 على ألمانيا في ليون هو الأهم في تاريخ كرة القدم الكرواتية رغم أن الفوز بالنتيجة ذاتها الأسبوع الماضي على رفاق ليونيل ميسي في تشكيلة الأرجنتين دفع البعض للحديث عن إمكانية تكرار الإنجاز السابق.