يلتقي منتخب إنجلترا بمنتخب كولومبيا اليوم (الثلاثاء) في ختام لقاءات دور الـ16، وذلك عند الساعة التاسعة مساءً على ملعب اتكريت أرينا، ويقود المباراة تحكيمياً الحكم الأمريكي مارك جيجير.
يدخل منتخب إنجلترا هذا اللقاء بعد تحقيق وصافة المجموعة السابعة بعد بلجيكا برصيد 6 نقاط من فوزين وخسارة وحيدة، وحقق مهاجموه 8 أهداف كان للقائد الهداف هاري كين نصيب الأسد بـ5 أهداف تصدر من خلالها هدافي المونديال إلى الآن، وحققت إنجلترا أكبر نتيجة إلى الآن بسداسية مقابل هدف أمام منتخب بنما، ويملك منتخب (الأسود الثلاثة) عناصر مميزة في الوسط والهجوم بقيادة هاري كين ورحيمي ستيرلينغ وجيسي لينغارد.
أما منتخب كولومبيا، فرغم بدايته الضعيفة بالخسارة أمام اليابان، إلا أنهم عادوا وحققوا انتصارين مهمين أمام بولندا بثلاثية نظيفة، وأمام السنغال بهدف ليتصدروا المجموعة، ويملك المنتخب الكولومبي عددا من اللاعبين المميزين، ويعد أبرزهم خاميس رودريغيز العائد من الإصابة التي تعرض لها أمام السنغال، كما يوجد في المقدمة اللاعب فالكاو ومن خلفه كوادرادو.
ومن خلال نتائج المنتخبين في دور المجموعات فإن إنجلترا لم تتعرض لاختبار حقيقي يكشف مدى قوة عناصره ومدى قدرتهم على المنافسة على لقب كأس العالم، ففريقا تونس وبنما لا يعدان بقوة منتخبي بولندا والسنغال اللذين تمكنت كولومبيا من تجاوزهما، ورغم وفرة الأهداف لدى المنتخب الإنجليزي إلا أن الدفاع الكولومبي من الصعب اختراقه فلم يستقبل سوى هدفين عندما كان المنتخب ناقصاً لاعباً بسبب الطرد، فلذا فإن هذا اللقاء يعد اختبارا حقيقيا للمنتخب الإنجليزي الذي يواجه منتخباً سبق له أن خطف الأنظار في آخر مونديال البرازيل 2014، ووصل حينها لدور الثمانية ونال احترام الجميع.
ومع ذلك لم يسبق لمنتخب إنجلترا أن خسر من كولومبيا فقد سبق أن التقى المنتخبان خمس مرات؛ فازت إنجلترا في 3 وتعادلا في لقاءين ولم يتمكن منتخب كولومبيا من تحقيق الفوز، وكان منها مواجهة وحيدة في كأس العالم عام 1998 وانتهى بفوز إنجلترا 2/ صفر، أما آخر لقاء جمعهما فكان قبل 13 سنة وتحديداً عام 2005 وفازت إنجلترا 3/2، ورغم أن التاريخ مع إنجلترا إلا أن المنتخب الإنجليزي لم يسبق له الفوز في الأدوار الإقصائية (خروج المغلوب) في أي بطولة كبرى، وكان آخر فوز تحقق قبل 12 عاماً وتحديداً في دور الـ16 لمونديال 2006م أمام الإكوادور.
يدخل منتخب إنجلترا هذا اللقاء بعد تحقيق وصافة المجموعة السابعة بعد بلجيكا برصيد 6 نقاط من فوزين وخسارة وحيدة، وحقق مهاجموه 8 أهداف كان للقائد الهداف هاري كين نصيب الأسد بـ5 أهداف تصدر من خلالها هدافي المونديال إلى الآن، وحققت إنجلترا أكبر نتيجة إلى الآن بسداسية مقابل هدف أمام منتخب بنما، ويملك منتخب (الأسود الثلاثة) عناصر مميزة في الوسط والهجوم بقيادة هاري كين ورحيمي ستيرلينغ وجيسي لينغارد.
أما منتخب كولومبيا، فرغم بدايته الضعيفة بالخسارة أمام اليابان، إلا أنهم عادوا وحققوا انتصارين مهمين أمام بولندا بثلاثية نظيفة، وأمام السنغال بهدف ليتصدروا المجموعة، ويملك المنتخب الكولومبي عددا من اللاعبين المميزين، ويعد أبرزهم خاميس رودريغيز العائد من الإصابة التي تعرض لها أمام السنغال، كما يوجد في المقدمة اللاعب فالكاو ومن خلفه كوادرادو.
ومن خلال نتائج المنتخبين في دور المجموعات فإن إنجلترا لم تتعرض لاختبار حقيقي يكشف مدى قوة عناصره ومدى قدرتهم على المنافسة على لقب كأس العالم، ففريقا تونس وبنما لا يعدان بقوة منتخبي بولندا والسنغال اللذين تمكنت كولومبيا من تجاوزهما، ورغم وفرة الأهداف لدى المنتخب الإنجليزي إلا أن الدفاع الكولومبي من الصعب اختراقه فلم يستقبل سوى هدفين عندما كان المنتخب ناقصاً لاعباً بسبب الطرد، فلذا فإن هذا اللقاء يعد اختبارا حقيقيا للمنتخب الإنجليزي الذي يواجه منتخباً سبق له أن خطف الأنظار في آخر مونديال البرازيل 2014، ووصل حينها لدور الثمانية ونال احترام الجميع.
ومع ذلك لم يسبق لمنتخب إنجلترا أن خسر من كولومبيا فقد سبق أن التقى المنتخبان خمس مرات؛ فازت إنجلترا في 3 وتعادلا في لقاءين ولم يتمكن منتخب كولومبيا من تحقيق الفوز، وكان منها مواجهة وحيدة في كأس العالم عام 1998 وانتهى بفوز إنجلترا 2/ صفر، أما آخر لقاء جمعهما فكان قبل 13 سنة وتحديداً عام 2005 وفازت إنجلترا 3/2، ورغم أن التاريخ مع إنجلترا إلا أن المنتخب الإنجليزي لم يسبق له الفوز في الأدوار الإقصائية (خروج المغلوب) في أي بطولة كبرى، وكان آخر فوز تحقق قبل 12 عاماً وتحديداً في دور الـ16 لمونديال 2006م أمام الإكوادور.