شهد مونديال روسيا رقما قياسيا في عدد الأهداف التي سجلت بالخطأ في مرمى أصحابها بـ11 هدفا حتى الآن، متفوقا على مونديال فرنسا 98 الذي شهد تسجيل 6 أهداف عكسية.
وجاء مونديال البرازيل قبل 4 سنوات ثالث كأس عالم يشهد أهدافا عكسية بـ5 أهداف، ثم مونديالي 2006 بألمانيا، وسويسرا 1954 بـ4 أهداف عكسية سجلت في كل منهما.
ولعل الأهداف العكسية التي سجلت في مرمى المنتخبات ارتبطت أيضاء بتواضع مستويات بعض الحراس، إذ سجل المونديال الحالي أخطاء فادحة لـ9 حراس من منتخبات مختلفة ودفعوا ثمن هذه الأخطاء بتلقي أهداف في مرماهم، إما عن طريق تمرير خاطئ للخصم، أو عدم الإمساك بالكرة جيدا، أو الخروج الخاطئ.
ومن أبرز الحراس الذين أخطاؤا في هذا المونديال الحارس الألماني نوير الذي تلقى هدفا من كوريا الجنوبية بسبب خروجه من المرمى، فيما أخفق حارس الأوروغواي موسيلر في إمساك كرة غريزمان مهاجم فرنسا لتدخل الكرة شباكه في ربع نهائي البطولة، وهو ما فعله الحارس الإسباني دي خيا في بداية البطولة عندما أخفق في إمساك كرة كريستيانو لتتهادى في المرمى بشكل غريب على حارس يوصف بأنه من أفضل حراس العالم.
ومن الحراس الذين ساهموا بدخول أهداف في مرماهم بسبب تمرير خاطئ للخصم حارس بولندا تشيزني أمام السنغال، وحارس الأرجنتين كاباييرو ضد كرواتيا.
ومن الحراس الذين أخطأوا في توقيت الخروج ليسجل هدف في مرماهم حارس المنتخب السعودي محمد العويس أمام الأوروغواي، وحارس اليابان كاواشيما أمام بلجيكا. وفشل حارس الأرجنتين أرماني وحارس كرواتيا سوباسيتش في إمساك كرتين كانتا في المتناول لتسجل في مرمييهما ضد فرنسا والدنمارك وكلاهما في الدور ثمن النهائي للبطولة.
أكثر نسخ شهدت أهدافا عكسية في المونديال
مونديال 2018 (11) هدفا
مونديال 1998 (6) أهداف
مونديال 2014 (5) أهداف
مونديال 2006 (4) أهداف
مونديال (1954) (4) أهداف
وجاء مونديال البرازيل قبل 4 سنوات ثالث كأس عالم يشهد أهدافا عكسية بـ5 أهداف، ثم مونديالي 2006 بألمانيا، وسويسرا 1954 بـ4 أهداف عكسية سجلت في كل منهما.
ولعل الأهداف العكسية التي سجلت في مرمى المنتخبات ارتبطت أيضاء بتواضع مستويات بعض الحراس، إذ سجل المونديال الحالي أخطاء فادحة لـ9 حراس من منتخبات مختلفة ودفعوا ثمن هذه الأخطاء بتلقي أهداف في مرماهم، إما عن طريق تمرير خاطئ للخصم، أو عدم الإمساك بالكرة جيدا، أو الخروج الخاطئ.
ومن أبرز الحراس الذين أخطاؤا في هذا المونديال الحارس الألماني نوير الذي تلقى هدفا من كوريا الجنوبية بسبب خروجه من المرمى، فيما أخفق حارس الأوروغواي موسيلر في إمساك كرة غريزمان مهاجم فرنسا لتدخل الكرة شباكه في ربع نهائي البطولة، وهو ما فعله الحارس الإسباني دي خيا في بداية البطولة عندما أخفق في إمساك كرة كريستيانو لتتهادى في المرمى بشكل غريب على حارس يوصف بأنه من أفضل حراس العالم.
ومن الحراس الذين ساهموا بدخول أهداف في مرماهم بسبب تمرير خاطئ للخصم حارس بولندا تشيزني أمام السنغال، وحارس الأرجنتين كاباييرو ضد كرواتيا.
ومن الحراس الذين أخطأوا في توقيت الخروج ليسجل هدف في مرماهم حارس المنتخب السعودي محمد العويس أمام الأوروغواي، وحارس اليابان كاواشيما أمام بلجيكا. وفشل حارس الأرجنتين أرماني وحارس كرواتيا سوباسيتش في إمساك كرتين كانتا في المتناول لتسجل في مرمييهما ضد فرنسا والدنمارك وكلاهما في الدور ثمن النهائي للبطولة.
أكثر نسخ شهدت أهدافا عكسية في المونديال
مونديال 2018 (11) هدفا
مونديال 1998 (6) أهداف
مونديال 2014 (5) أهداف
مونديال 2006 (4) أهداف
مونديال (1954) (4) أهداف