لم يتوقع أشد المتفائلين قبل بداية المونديال الروسي وصول كرواتيا، الدولة التي لم يتجاوز عمرها 27 عاماً نهائي كأس العالم لأول مرة في تاريخها، بيد أن القائد النجم مودريتش ورفاقه حققوا المعجزة الكروية ووصلوا للنهائي بتجاوزهم المنتخب الإنجليزي العريق بهدفين مقابل هدف وحيد.
وأصبحت كرواتيا أصغر دولة من حيث التعداد السكاني، تبلغ نهائي بطولة كأس العالم، منذ تغلب منتخب أوروغواي على نظيره البرازيلي، في المباراة الختامية لمونديال 1950، وكان تعداد أوروغواي 2.2 مليون نسمة، عندما تغلبت على البرازيل، في المباراة الختامية لمونديال 1950، لتتوج بلقبها العالمي الثاني، فيما يبلغ عدد سكان كرواتيا حالياً 4 ملايين نسمة. وبات المنتخب الكرواتي الذي يحتل المركز ٢٠ في التصنيف الدولي هو الأدنى الذي يصل إلى النهائي منذ بداية العمل في التصنيف الدولي عام ١٩٩٢، وحقق «الكروات» رقماً قياسياً يتمثل بأنه المنتخب الأول الذي يصعد إلى النهائي بالرغم من تأخره أمام منافسيه في ٣ مباريات في المراحل الإقصائية. ويعد الكروات، أو كما يطلق عليهم «ملوك التكتيك»، هي البلد الـ12، الذي يصل للنهائي والعاشر من أوروبا، وفي حال تحقيقه البطولة فسيكون سادس منتخب أوروبي متساوياً مع فرنسا وإنجلترا. ونجح المنتخب في تحقيق العلامة الكاملة بدوري المجموعات، ثم لعب ثلاث مباريات وصل فيها للأشواط الإضافية، اثنتان منها انتصر بضربات الجزاء والثالثة بالأشواط الإضافية، كما أصبح أول منتخب يقلب خسارته لفوز في ثلاث مباريات متتالية بالأدوار الإقصائية ويصل للنهائي، كما أنه رابع منتخب يخوض ٣ مباريات بوقت إضافي في المراحل الإقصائية بعد بلجيكا ٨٦، وإنجلترا في ٩٠، والأرجنتين ٢٠١٤، والمنتخب الكرواتي هو أول منتخب يتأخر أولاً بالنتيجة ويفوز بنهاية الأمر في نصف نهائي كأس العالم، منذ أن خسر هو بالذات أمام المنتخب الفرنسي العام 1998.
كما يعتبر «ملوك التكتيك» ثاني أقوى هجوم في البطولة بعد بلجيكا ومتساوياً مع إنجلترا بتسجيله 12 هدفا، فيما يعد ثالث أقوى دفاع، إذ اهتزت شباكه 5 مرات في 6 مباريات، وخرج في مباراتين بشباك نظيفة، ويحاول أفضل لاعب في مباراة إنجلترا بيرسيتش تسجيل هدفين في مرمى المنتخب الفرنسي إذا أراد معادلة الرقم القياسي للأسطورة الكرواتية سوكر الذي سجل 6 أهداف في تاريخ المونديال، لكن إيفان بيريسيتش ساهم في تسجيل 10 أهداف للمنتخب الكرواتي في البطولات الكبرى 6 أهداف و4 تمريرات حاسمة، ليتشارك في الرقم القياسي بهذه الناحية مع دافور سوكر 9 أهداف وتمريرة حاسمة واحدة.
وأصبحت كرواتيا أصغر دولة من حيث التعداد السكاني، تبلغ نهائي بطولة كأس العالم، منذ تغلب منتخب أوروغواي على نظيره البرازيلي، في المباراة الختامية لمونديال 1950، وكان تعداد أوروغواي 2.2 مليون نسمة، عندما تغلبت على البرازيل، في المباراة الختامية لمونديال 1950، لتتوج بلقبها العالمي الثاني، فيما يبلغ عدد سكان كرواتيا حالياً 4 ملايين نسمة. وبات المنتخب الكرواتي الذي يحتل المركز ٢٠ في التصنيف الدولي هو الأدنى الذي يصل إلى النهائي منذ بداية العمل في التصنيف الدولي عام ١٩٩٢، وحقق «الكروات» رقماً قياسياً يتمثل بأنه المنتخب الأول الذي يصعد إلى النهائي بالرغم من تأخره أمام منافسيه في ٣ مباريات في المراحل الإقصائية. ويعد الكروات، أو كما يطلق عليهم «ملوك التكتيك»، هي البلد الـ12، الذي يصل للنهائي والعاشر من أوروبا، وفي حال تحقيقه البطولة فسيكون سادس منتخب أوروبي متساوياً مع فرنسا وإنجلترا. ونجح المنتخب في تحقيق العلامة الكاملة بدوري المجموعات، ثم لعب ثلاث مباريات وصل فيها للأشواط الإضافية، اثنتان منها انتصر بضربات الجزاء والثالثة بالأشواط الإضافية، كما أصبح أول منتخب يقلب خسارته لفوز في ثلاث مباريات متتالية بالأدوار الإقصائية ويصل للنهائي، كما أنه رابع منتخب يخوض ٣ مباريات بوقت إضافي في المراحل الإقصائية بعد بلجيكا ٨٦، وإنجلترا في ٩٠، والأرجنتين ٢٠١٤، والمنتخب الكرواتي هو أول منتخب يتأخر أولاً بالنتيجة ويفوز بنهاية الأمر في نصف نهائي كأس العالم، منذ أن خسر هو بالذات أمام المنتخب الفرنسي العام 1998.
كما يعتبر «ملوك التكتيك» ثاني أقوى هجوم في البطولة بعد بلجيكا ومتساوياً مع إنجلترا بتسجيله 12 هدفا، فيما يعد ثالث أقوى دفاع، إذ اهتزت شباكه 5 مرات في 6 مباريات، وخرج في مباراتين بشباك نظيفة، ويحاول أفضل لاعب في مباراة إنجلترا بيرسيتش تسجيل هدفين في مرمى المنتخب الفرنسي إذا أراد معادلة الرقم القياسي للأسطورة الكرواتية سوكر الذي سجل 6 أهداف في تاريخ المونديال، لكن إيفان بيريسيتش ساهم في تسجيل 10 أهداف للمنتخب الكرواتي في البطولات الكبرى 6 أهداف و4 تمريرات حاسمة، ليتشارك في الرقم القياسي بهذه الناحية مع دافور سوكر 9 أهداف وتمريرة حاسمة واحدة.