3 أرقام قياسية تحققت في كأس العالم الذي استضافته روسيا واختتم بفوز المنتخب الفرنسي بالبطولة بعد تجاوزه نظيره الكرواتي بأربعة أهداف مقابل هدفين.
وتعد هذه النتيجة التي شهدها النهائي هي الأكبر بعد نهائي كأس العالم عام 1966 بين إنجلترا البطلة وألمانيا الوصيفة الذي شهد تسجل 6 أهداف.
وسجل هذا المونديال أكبر عدد من الأهداف في تاريخ كؤوس العالم من كرات ثابتة؛ إذ سجل في المونديال الروسي 70 هدفا عن طريق كرات ثابتة من أصل 169 هدفا أي بنسبة تفوق 40 % من الأهداف المسجلة، لتحقق النسخة الروسية من كأس العالم رقما قياسيا جديدا تتجاوز به ما سجل خلال مونديال فرنسا 1998 الذي شهد 62 هدفا من الكرات الثابتة.
وبفضل تقنية الفار التي طبقت لأول مرة في كؤوس العالم، احتسب أكبر عدد من ركلات الجزاء في تاريخ المونديال وصلت لـ 29 ركلة سجل منها 22 ، والمفارقة أن مهاجم منتخب فرنسا غريزمان أول لاعب تحتسب له ضربة جزاء بالتقنية في البطولة وآخر لعب احتسبت له وسجل الركلتين.
أما ثالث الأرقام القياسية التي سجلتها البطولة هي الأهداف العكسية؛ إذ شهدت البطولة تسجيل 12 هدفا عكسيا آخرها هدف مانزوكيتش في مرماه بالنهائي، ليكسر الرقم القياسي السابق 6 أهداف الذي شهده مونديال فرنسا 98.
وتعد هذه النتيجة التي شهدها النهائي هي الأكبر بعد نهائي كأس العالم عام 1966 بين إنجلترا البطلة وألمانيا الوصيفة الذي شهد تسجل 6 أهداف.
وسجل هذا المونديال أكبر عدد من الأهداف في تاريخ كؤوس العالم من كرات ثابتة؛ إذ سجل في المونديال الروسي 70 هدفا عن طريق كرات ثابتة من أصل 169 هدفا أي بنسبة تفوق 40 % من الأهداف المسجلة، لتحقق النسخة الروسية من كأس العالم رقما قياسيا جديدا تتجاوز به ما سجل خلال مونديال فرنسا 1998 الذي شهد 62 هدفا من الكرات الثابتة.
وبفضل تقنية الفار التي طبقت لأول مرة في كؤوس العالم، احتسب أكبر عدد من ركلات الجزاء في تاريخ المونديال وصلت لـ 29 ركلة سجل منها 22 ، والمفارقة أن مهاجم منتخب فرنسا غريزمان أول لاعب تحتسب له ضربة جزاء بالتقنية في البطولة وآخر لعب احتسبت له وسجل الركلتين.
أما ثالث الأرقام القياسية التي سجلتها البطولة هي الأهداف العكسية؛ إذ شهدت البطولة تسجيل 12 هدفا عكسيا آخرها هدف مانزوكيتش في مرماه بالنهائي، ليكسر الرقم القياسي السابق 6 أهداف الذي شهده مونديال فرنسا 98.