بعد استضافتها كفنانة في فعالية حكايتي ومشاركتها في أطول جدارية «جرافيتي» تدخل موسوعة «غينيس» للمرة الثانية لم تتح الفرصة لحنان كامل تقديم دورات متخصصة في هذا الفن للفتيات لنشر التثقيف
وتقول حنان، نحن الفنانين الشباب نواجه بعض الصعوبات أهمها اعتقاد البعض أن الفتاة غير مؤهلة بالقيام بهذا النوع من الفن لأنها فتاة، «ومن المواقف التي حدثت لي أنه تم طلب فنان جرافيتي في الشرقية ولكن بسبب أنني فتاة تم رفضي وأعتقد أنه يجب أن يحترم كل نوع من أنواع الفنون وشموليته للذكر والأنثى على حد سواء، خصوصا الفنون الجديدة».
وأشارت حنان إلى أن المجتمع تغير للأفضل، ولكن لايزال قلة الوعي وضعف التثقيف موجودة بنسبة كبيرة، فقد عانيت كثيرا من مشكلة العمل في المجال الخاص، فهم يطلبون الفنان ولا يحترمون فنه، وليس لديهم معايير ومقاييس الفن، بل يستخدمون الفنان كأداة فقط وليس من باب التقدير لاسمه وفنه، لجهلهم بهذا النوع من الفنون، واسترخاصهم له، علما بأنه يلقى رواجا ويدر مبالغ طائلة في الدول الأخرى، ومازلنا نعتقد أنه يجب تزيين الشوارع وإعطاء المواهب الشابة فرصة كبقية الدول، والتكثيف من الفعاليات والأعمال لهم وأن يكون له حق كبقية الفنون، ومراعاة الأنثى في هذا المجال، إذ لايزال المجتمع يعتقد أنه منافٍ لعاداتنا وتقاليدنا، كمجتمع عربي وهو مفهوم خاطئ تماما، فمن حق كل فتاة التعبير عن فنها وموهبتها ومن حق الفتيات أن يجدن مساحة في المجتمع للتعبير والتركيز عليهن ولابد أن ينفتح المجتمع على الفنون الجديدة.
وتقول حنان، نحن الفنانين الشباب نواجه بعض الصعوبات أهمها اعتقاد البعض أن الفتاة غير مؤهلة بالقيام بهذا النوع من الفن لأنها فتاة، «ومن المواقف التي حدثت لي أنه تم طلب فنان جرافيتي في الشرقية ولكن بسبب أنني فتاة تم رفضي وأعتقد أنه يجب أن يحترم كل نوع من أنواع الفنون وشموليته للذكر والأنثى على حد سواء، خصوصا الفنون الجديدة».
وأشارت حنان إلى أن المجتمع تغير للأفضل، ولكن لايزال قلة الوعي وضعف التثقيف موجودة بنسبة كبيرة، فقد عانيت كثيرا من مشكلة العمل في المجال الخاص، فهم يطلبون الفنان ولا يحترمون فنه، وليس لديهم معايير ومقاييس الفن، بل يستخدمون الفنان كأداة فقط وليس من باب التقدير لاسمه وفنه، لجهلهم بهذا النوع من الفنون، واسترخاصهم له، علما بأنه يلقى رواجا ويدر مبالغ طائلة في الدول الأخرى، ومازلنا نعتقد أنه يجب تزيين الشوارع وإعطاء المواهب الشابة فرصة كبقية الدول، والتكثيف من الفعاليات والأعمال لهم وأن يكون له حق كبقية الفنون، ومراعاة الأنثى في هذا المجال، إذ لايزال المجتمع يعتقد أنه منافٍ لعاداتنا وتقاليدنا، كمجتمع عربي وهو مفهوم خاطئ تماما، فمن حق كل فتاة التعبير عن فنها وموهبتها ومن حق الفتيات أن يجدن مساحة في المجتمع للتعبير والتركيز عليهن ولابد أن ينفتح المجتمع على الفنون الجديدة.